اضطرابات التعلم عند الأطفال No Further a Mystery
ضياع الواجبات المنزلية أو الكتب المدرسية أو غيرها من العناصر أو وضعها في غير مكانها.
تقديم المزيد من المساعدة. بإمكان أخصائي القراءة ومدرس الرياضيات أو غيرهما من الاختصاصيين المُدربين تعليم الطفل طرق تساعده على أداء واجباته المدرسية والمذاكرة والتنظيم.
حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:
أن تكونَ قُدراتُ الطفل في القراءة والكتابة والرياضيات أقلَّ بكثير من القُدرات المتوقَّعة لمن هو في سنِّه وذكائِه وصفِّه في المدرسة.
إساءة التصرف أو إظهار العداوة أو ردود الفعل العاطفية المفرطة في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية، مثل الواجبات المنزلية أو القراءة.
لا يعاني معظم الأطفال من تأثيرات جانبية، ربما باستثناء انخفاض الشهية.تختفي جميع الآثار الجانبية عند التوقف عن تناول الدواء.ومع ذلك، عند تناول جرعات كبيرة لفترة طويلة، يمكن للأدوية النفسية المنبهة أن تبطئ نمو الأطفال، ويمكن لهذا التباطؤ في النمو أن يستمر حتى البلوغ، لذلك يقوم الأطباء بمراقبة الوزن والطول.إذا كان الأطفال ينمون ببطء، أو يعانون من آثار جانبية كبيرة أخرى، فقد ينصح الأطباء بأخذ استراحات من تناول الدواء.
التغيّرات الهرمونية: قد تؤثر الاختلالات والتغيّرات التي تحدث في هرمون الغدة الدرقية ، والهرمونات الأنثوية والذكرية، وهرمونات النموّ في الحبال الصوتية وتؤدي إلى اضطرابات الصوت.
فالتدخل في هذه الحالة يكون موجها لصعوبة التعلم لدى التلميذ، وبإذن الله تتحقق الفائدة بشكل أكبر مما لو أجل التدخل وأصبح لهذا التأجيل مضاعفات كتراكم المهارات والمشاكل النفسية والاجتماعية لدى التلميذ. وقد تبين من الدراسات أن التدخل قبل نهاية السنة التاسعة من عمر التلميذ أكثر فاعلية على المدى الطويل (المراحل الدراسية اللاحقة) من التدخل الذي يحدث بعد ذلك العمر.
على الرغم من أن اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يعدّ اضطرابًا يُصيب الأطفال ويبدأ دائمًا في مرحلة الطفولة، إلا أنه قد لا يجري تشخيصه أو تمييزه حتى سن المراهقة أو البلوغ.
صعوبات التعلُّم الأكاديمية مشكلات تواجه الأفراد في اكتساب واستخدام المهارات الأساسية في التعلُّم الأكاديمي، وتشمل القراءة، والكتابة، والحساب:
عن الجمعية نبذة الرؤية والرسالة الأهداف ما هي صعوبات التعلم الإدارة أعضاء الجمعية العمومية أعضاء مجلس الإدارة محاضر اجتماع الجمعية العمومية محاضر اجتماعات مجلس الإدارة الهيكل التنظيمي اللجان الدائمة المدير التنفيذي الممثل المالي الأعضاء المؤسسون الخطة الاستراتيجية الخطة التشغيلية سياسات الجمعية اللائحة الأساسية النموذج الشامل القوائم المالية الميثاق الأخلاقي إجراءات وسياسات الحوكمة دليل البرنامج التطوعي مؤشرات الاشتباه جائزة التميز نبذة الشروط الجوائز الفائزون الإستمارة المركز الإعلامي الأخبار التقرير السنوي تقرير منجزات الأنشطة معرض الصور النشرات الشركاء التقويم اتصل بنا
تقديم المزيد من المساعدة. بإمكان أخصائي القراءة ومدرس الرياضيات أو غيرهما من الاختصاصيين المُدربين تعليم الطفل طرق تساعده على أداء واجباته المدرسية والمذاكرة والتنظيم.
اضطراب طيف التوحد أو اضطراب التوحد بالإنجليزية: autism spectrum dysfunction والتوحد بالإنجليزية: autistic disorder ويسمى أيضاً التوحد الكلاسيكي، وكذلك اضطراب النمو المنتشرويعرف بالإنجليزية: pervasive developmental dysfunction وكذلك متلازمة أسبرجر Asperger syndromeوهي اضطرابات في النمو وهي التي تؤثر على التطور والنمو الطبيعي في مهارات التواصل الاجتماعي للأطفال أو مهارات التواصل.
ونظرا لهذه الخصائص، وخاصة نسبة الانتشار بين التلاميذ، فلا نون غرابة أن توجد هاتان الإعاقتان بين التلاميذ في وقت واحد، مما يثير التساؤل حول مرافقة إحداهما للأخرى. وقد يوجد في بعض الدراسات والكتب العربية كلمة "تلازم" لوصف العلاقة بين هاتين الإعاقتين وهذا وصف غير صحيح علميا، حيث لا يلزم من ظهور إحداهما ظهور الأخرى، ولكن قد يحدث أن يكون لدى التلميذ صعوبات تعلم واضطراب الانتباه والنشاط الحركي الزائد مثلما قد يكون لدى تلميذ ما إعاقة عقلية وكفاف بصر.